من هو «طوكيو سكسويل» المرشح لرئاسة الفيفا؟
فيما يلي حقائق عن المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الجنوب أفريقي طوكيو سيكسويل، قبل إجراء الانتخابات 26 فبراير (شباط) الجاري.
يمن مونيتور/متابعات
فيما يلي حقائق عن المرشح لرئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الجنوب أفريقي طوكيو سيكسويل، قبل إجراء الانتخابات 26 فبراير (شباط) الجاري.
– ولد في سويتو 5 مارس (آذار) 1953.
– نشأ وسط اضطرابات في البلدة التي كانت تخوض صراعاً ضد نظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا.
– حملته الانتخابية باهتة وهو ما ظهر بوضوح في عدم حصوله على دعم اتحاده القاري (الاتحاد الأفريقي لكرة القدم)، الذي أعلن في يناير الماضي دعمه للشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة.
– كان سيكسويل زعيماً طلابياً وهرب للمنفى وانضم للمقاومة المسلحة لحزب المؤتمر الوطني الأفريقي وتلقى تدريبه في روسيا.
– ألقي القبض عليه أثناء محاولته العودة لجنوب أفريقيا وحكم عليه بالسجن (18 عاماً) بسبب جرائم تتعلق بالإرهاب، وأرسل لجزيرة روبن حيث كان نلسون مانديلا مسجوناً هناك.
– قضى (13 عاماً) في السجن وبعد الإفراج عنه انتخب عضواً في اللجنة التنفيذية للمؤتمر الوطني الأفريقي وأصبح رئيساً لوحدة محلية تابعة للحزب.
– في 1994 وبعد أول انتخابات ديمقراطية في جنوب أفريقيا عين رئيس وزراء مقاطعة جاوتينغ القلب الصناعي النابض لجنوب أفريقيا والتي تضم العاصمة بريتوريا، وجوهانسبرغ التي تشكل المرفأ الاقتصادي للبلاد.
– ترك منصبه في 1998 واشتغل بالأعمال والتجارة وحصد الملايين سريعاً بفضل صفقات أبرمها في مجال التعدين، لكنه ظل عضواً في اللجنة التنفيذية لحزب المؤتمر الوطني الأفريقي.
– تعاقد على بث نسخة جنوب أفريقيا من برنامج تلفزيون الواقع “المبتدئ”.
– اختير وزيراً في حكومة الرئيس الجديد جاكوب زوما في 2009، لكنه ترك منصبه في تعديل وزاري بعد منافسته على قيادة الحزب.
*النقاط الرئيسية في برنامجه الإنتخابي:
– لا يعالج في برنامجه الإنتخابي قضايا الفساد إنما يسعى لزيادة مقاعد أفريقيا في كأس العالم وزيادة إيرادات الاتحادات الوطنية من اتفاقات الرعاية على قمصان المنتخبات الوطنية.
– وقال بعد (112 عاماً) من الوجود يحتاج فيفا لنظرة فاحصة تتسم بالحساسية لهذا الاختلال في التوازن ليس للوقوف في وجه أي تجمع ولكن لصالح كرة القدم.
– ووعد أيضاً بالتواصل مع الجميع مباشرة حال انتخابه، كل رئيس اتحاد وطني سيكون على تواصل مباشر معي، ليسوا بحاجة لطرق الباب لرؤية رئيس فيفا من أجل أمور خطيرة جداً.