حسن عبد الوارث
-
كان ثمّة حامد…
تفقد الأمكنة جزءاً حميماً من ملامحها، مثلما تفقد الأزمنة جزءاً صميماً من ذاكرتها، إذا فقدت شيئاً من مكونات النسيج الذي…
أكمل القراءة » -
اعذرونا… لسنا قتلة!
بالطبع، اليمنيون يتحاورون أولاً للوصول إلى الغرض الذي يسعى إليه الحوار، ثم يقتتلون تالياً بعد أن يصل الحوار إلى نفق…
أكمل القراءة » -
الأُذن إذا قتلتْ!
ما علينا، المهم أن أخانا هذا أعرب عن اعجابه ببعض كتاباتي وامتعاضه من البعض الآخر. وقد أوضح سبب هذا الامتعاض…
أكمل القراءة » -
في حب صنعاء
ما زالت صنعاء تحتفظ بأسرارها، وتبسطها بغَنَجٍ آسر وبعنفوانٍ باهر. القادم اليها يهتزُّ لها برعشة الدهشة، والمقيم فيها يراها كل…
أكمل القراءة » -
هـذي حقيقتنـا… ( 3 )
إن كتابة التاريخ اليمني كانت في جانب منها اما يعتورها الزيف الخالص أو تكتنفها المبالغة الشديدة أو المكيجة البليدة، يستوي…
أكمل القراءة » -
هذي حقيقتنا (2)
مَرَدُّ ذلك أن الرؤوس المريضة والمشاريع الصغيرة والحالات المتخلفة هي التي ظلت تسيطر على مقاليد حكم البلاد والعباد منذ ثورة…
أكمل القراءة » -
هذي حقيقتنا…
إن البعض يُعيد الأزمة اليمنية الحادة الراهنة إلى وقائع التسرُّع في اعلان قيام دولة الوحدة في 22 مايو 1990 على…
أكمل القراءة » -
جلالة الصورة
في لحظات الفرح وفي ساعات الترح.. في اختلاجات المشاعر على صفحات العيون والوجوه والقلوب.. في اهتزازات المراحل وانعطافات المصائر في…
أكمل القراءة » -
خلطبيطة!
أجدني كالمحموم أو المسموم من هول ما أراه على شريط الواقع ومشاهده المكتظة بصور الدم والدمار والرماد والدموع.. فأعزف عن…
أكمل القراءة » -
خلطبيطة!
كم يخذلني قلمي كثيراً ، مؤخراً.. وكم يفتُّ في عضدي، كلما هممت بالكتابة في شأن يتصل بالهمّ العام أو التراجيديا…
أكمل القراءة »