إفتخار عبده
-
العجوز صاحبة الثوب الأحمر!
نعم شاخت؛ لكن جمالها مازال يعجز الجميلات ويخجلهن، تمضي في صباحها الجميل الذي تفرد بالجمال كما سبقته هي إلى ذلك،…
أكمل القراءة » -
لا إنجاز لكم سوى المأساة !
ما نوع الثقافة التي لقنتموها عن بقية البشرية حتى أتاكم هذاالحب العظيم لإثارة النعرات والمكائد. عندما ثار الحوثيون ضد الشرعية،…
أكمل القراءة » -
باعوه بثمن بخس!
بعد ما قضى وقتًا كبيرًا في خدمة الوطن الحبيب زاره الاطمئنان، وألقى بجسده المتعب تحت شجرة السدر واضعًا يديه تحت…
أكمل القراءة » -
مدافع كالوحوش
سكن الليل وما زالت أصوات المدافع تضج كأنها الوحوش المفترسة في الغابة، ترعب كثيرًا من هم بالقرب منها.. ترعب الأطفال…
أكمل القراءة » -
سيكون العام القادم على ما يرام
كانت غصةٌ تخنق حلقها حينما سحب يده من خدها ومضى كان جسده يمشي إلى الأمام ووجهه يعود إلى الوراء ينظر…
أكمل القراءة » -
رجلٌ من زجاج!
ثم ماذا ياعزيزي، لقد تركت لك كل شيء تعبث به كما شئت وكيفما شئت، رسائلي أوراقي التي سلختها من جلدي…
أكمل القراءة » -
شمطاءُ جزَّتْ شعرها وتنكرت!
هي الحربُ مذمومة منذ الأزل، ومكروهةٌ من قبل الجميع.. هي ودواعيها وروادها ومشعلي نارها. يصف شاعر جاهلي الحرب بأنها:( شمطاءُ…
أكمل القراءة » -
قريتي بين السلام والأحلام
قريتي الصغيرة تنام مرهقة الجسد، متعبة العينين إلى جانب الجبل الأشم، الذي يحرسها من أذى الغرباء. قريتي الصغيرة تنام مرهقة…
أكمل القراءة » -
اللحظة الملعونة!
نحن أبناء اليمن نتسم دائماً بالكرم العظيم، يشهد لنا التاريخ بذلك، ومن سماتنا أيضاً الفزعة وقت الحاجة. نحن أبناء اليمن…
أكمل القراءة » -
نحو الحياة والممات
سوف أصل وأصلي للرب الكريم هناك بعض ركعات وسأتجه نحوالحياة طلعت من اللاشيء تبحث عن طريق إلى الطريق، تبحث عن…
أكمل القراءة »