أشرب الماء البارد على مهل وأطيل المكوث أمام نافذتي المفضّلة مركزة ناظريّ على جهة الشرق حيث أمّني النفس بمشهد شروق…
أكمل القراءة »كرست هيفاء أعمالها الفنية التشكيلية مؤخرًا لتجسيد المعاناة، التي خلفتها الحرب في اليمن، وخصوصًا ما يطال منها النساء والأطفال، على…
أكمل القراءة »غضي لحاظك يا عيون النرجس …. فعسى أفوز بنظرة من مؤنسي! ولكن هل كانت دمشق تستطيع البقاء أو الحياة وهي…
أكمل القراءة »ضاقتْ على اليمنيّ حتى يثرب و ارتاح فيها الهند والبنغالُ نص لا الله يرضاها ولا الأبطالُ وفعلتها يا من أبوك…
أكمل القراءة »هل تنجز الرواية العربية صعودها، اليوم، مكتفية بأسباب ذاتية، كما لو كانت تنصاع إلى فرضية “التوالد الذاتي؟ يحتمل السؤال، الذي…
أكمل القراءة »